**أمــــةتغــــــزوا...أخـــتها**...هااااااام
......................................................
مريم المغربي...*(كنانشكوا من غزو الإسلام والمسلمين من الخارج فقط..أي غزووعداءغربي فتنوعت أساليب عدائهم لناللقضاء عليناوعلى دينناوعفتنا وخلقناووجهوا لناشتى ألوان الأسلحة،السلاح العسكري والقتال الدموي ،والسلاح الفكري ،والخلقي.هل نجحوا؟! أقول نعم ..ولكن ليس بالنقدير ممتاز الذي طمحوا له ،،انتهت المرحلة الأولى من العداء ودخلوا في المرحلة الثانيةألاوهي تشكيك المسلمين في دينهم وزعزعةفكرهم وتشتيت قلوبهم،ونزع ثقتهم في بعضهم البعض،وضع هؤلامن ضمن قائمة الإرهاب،وتعاملوا مع أولئك بالمحاباة والصفقات والتصفيقات ،نشروا خلايهم في شتى الأقطارالإسلامية والعربية يستقون لهم الأخبارويقومون بأعمال الضخب والتخريب والإغتيلات تزعزع الإستقراروتهز الوضع الإجتماعي في تلك الدول،فانطلقت معهم كتفا بكتف الشعوب البسيطه في تفكريها التي تنساق وراء عاطفتها،بكل سهولة وسذاجة أبتلوا في دينهم بالطعن في علمائهم،والتشكيك في قوة علمهم وتفضيل ممن نصبتهم دولهم كمخابرات لاهدف لهم سوى نشر كتب ورسائل، وما يلقونه من خطب ومقالات تمدح وتبجل السلاطين،والطعن فيمن خالفوهم في أحكام فرعيةلم تستقرعلى حكم قطعي الثبوت،يكفرون هذاويتهمون ذاك بالمرتد وذاك بالعلماني والإخواني والليبرالي،(لاأذكرة طائفةفليتهمني من شاء بإتهامها)لأن هي من فرقت المسلمين على هذه التسميات التي أشعلت فتيل ثورة الفتنه والحقد والضغينة،وديبجتهم بالباطل والكفر،حتى يبلغ حكامهم ومن نصبوهم غايبة الرضاء والقبول،فصارت اموال هذه الدول تلعب دورها،بدعم أشخاص يتفقون معهم في ميولهم ورغباتهم ،باتوايشتغلون على خراب وفساد دول الغير،و مشارعيهم وعرقلة تقدمهم وهذا مافعلته الإمارت التي غراها الفكروالعمران الغربي حتى النخاع،التي كانت السبب الريئسي والأساسي فيما يحدث في مصراليوم ،أشاع بان هناك مخطط إخواني من مصرلأخونة دولةالإمارات،فانطلق الإماراتيون بقيادة الشرطي ضاحي خلفان،ضحكوا على الشعوب العربية بهذه الفزاعةليس الغرض والهدف من ورائها إلاعرقلة مشروع قناة السويس الذي يعدمن أكبر المشاريع الإنمائية في العالم كمركز صناعي،لوجستيي ومكاني،وهذا المشروع الذي خططت له الرئاسة المضريةالمنتخبةجديايتنافس عالميا في مجال الخدمات اللوجستية والصناعات المتطورة والتجارة والسياحة،، وهو المشروعالذي سيؤثرسلبيا إمارة دبى وتتراجع موانيها،وهذا ماقاله المفكر الأمريكى(نعوم تشومسكى) بأن عداء الإمارات لثورة مصر خوفا من تنفيذ مشروع قناة السويس الذى تبناه الرئيس المصري المنتخب‘‘ مرسى‘‘ الذي سينقل الاقتصاد المصرى لمصاف دول العالم خلال عشرسنوات فقط،،فأصبح هذا المشروع كابوسامزعجا لدولتهم،وسيقضي على مشروعهم،القائم على السياحة والتجارةمن خلال ميناءدبي،سينقل هذا المشروع الذي يعرقله الإماراتيون مصر نحو التقدم والإزدهاربالقضاء على البطالةوإتاحة فرص عمل لملايين الشباب المصري سيكون هو المشروع العملاق والاضخم على كافة المستويات،له إنعكاسات إيجابية وهائلة على كل محافظات مصرإنطلاقا من مدن قناة السويس التي ستتمتع بمدن نموذجيةبشبكات طرق ومياه وخدمات في غاية الروعة من التشييد،سيوزع قناة السويس مشروعة التجاري من جزيرة سيناء شرقًا وحتى مدن القناةغربًا على حسب ماذكره الخبراء المصريون،
*(يتوقع خبراء الاقتصاد ان يدر هذا المشروع إيرادات قد تصل إلى 100 مليار دولار سنويا - الإيراد الحالي 5 مليارات دولار سنوياً تقريباً - تساهم فى حل الازمات التى تعانى منها مصر حاليا إلى جانب إعادة التوزيع العمرانى والجغرافى للسكان من خلال مشروعات عمرانية متكاملة تستهدف استصلاح وزراعة نحو 4 ملايين فدان الاستثمارات والبنية الأساسية والإنشاءات المتوقعة لتنمية إقليم قناة السويس ضخمة جدا، وتقترب من حوالي 100 مليار دولار حتى عام 2022. قناة السويس يمر بها حوالى 10% من التجارة العالمية، و22% من تجارة الحاويات بالعالم، ومع هذا ما يتحقق من عائد من القناة لا يزيد على رسوم العبور فقط، والتى تبلغ 5.2 مليار دولار سنويا.العائد الاقتصادى للمرحلة الاولى من المشروع بناءاً على الدراسة المقدمة من شركة اسكوم (ASEC Company for Mining – ASCOM) اكبر شركة للصناعات التعدينية بالشرق الاوسط بلغ 216 مليار جنيه بعد تغطية التكلفة. )*..هذا هوسبب العداءوالحقدالدفين أتجاه مصروإجهاض ثورتها من قبل الإمارات،المهددةإمارتهاالصغيرةبالإفلاس بهذا المشروع،.هل سال الإمارتيون والعرب التبع من كان وراء مشروع مواني دبي الذي يضخ المليارت لدبي؟!!!!!!!!......
*محمد الفايد ملياردير مصري إسكندراني ورجل أعمال عالمي،*(بدايتة من سبعينيات القرن الماضى عندما وضع دراسة كاملة لمشروع إقامة ميناء دبى العالمى على طاولة الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم حاكم دبى، هو أول من وضع ارصفه لميناء دبي مما جعل فيها الحياه وأصبح لدبي مرسى سفن من جميع أنحاء العالم مما ادي إلى زياده الثقه بين الفايد والشيخ راشد فطلب منه الشيخ راشد ان يأتي له بشركات لاستخراج البترول وكان ذلك على نفقه الفايد شخصياً فذهب إلى الشركات الاجنبيه التي تستخرج البترول واقعنهم بأن يأتوا إلى دبي ويستخرجوا منها البترول وبلفعل تم استخراج 300000برميل يومياً مما ساعد الفايد على تكوين ثروة هائله وتحكم هو في سعر البترول ورفع سعرة كما انه كان بينه وبين الشيخ راشد اتفاقيه تنص على مشاركه الفايد بارباح 20% من ارباح البترول وفى الوقت نفسه كان قد سجل الشيخ راشد عقد للفايد بأن يمكث ميناء دبي تحت مسئوليه وإدارة الفايد لمده 25 عاماً وساهم في العديد من المشاريع في دبي وكان سبب النهضه والنقله التاريخيه التي انتقلت بها دبي من مباني طينيه إلى ناطحات السحاب)*..
*نكران الجميل من شيم اللئام...والله...
يادولة العبث لا تجعلي ثقتك في نفسك عمياء, لانك ستبكي على سذاجتك..ولتنجري وراء غبائك بأن تجعلي من هزيمة الأخرين وسيلة لإنتصارك...
الإمارات تسفك الدم وتفسدطموح الغيرحتى لاتترك نفسها حافية القدمين،
...ولكنهاتفرح كثيرا حينماتجدالأخرين ليس لهم
قدمين...!!!....هل ستنتظرالإزدهاربسفك دماء الأخرين...لاوالله..الأيام ستأتي بالثمارالخربة ...والجزاءمن جنس العمل....
قال تعالى (وتلك الارض نورثها من نشاء من عبادنا الصالحين)
قال تعالى (وتلك الايام نداولها بين الناس لعلهم يتفكرون)
قال تعالى (إِن يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِّثْلُهُ وَتِلْكَ الأيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ وَيَتَّخِذَ مِنكُمْ شُهَدَاء وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الظَّالِمِينَ)
قال الشاعرأحمد شوقي_رحمه الله_ في مصر:
أحبُّك مصر من أعمـاق قلبي
وحبُّك في صميم القلب نامي
سيجمعُني بـــك التاريخُ يومًا
إذا ظهر الكرامُ على اللئــام
لأجلــك رحتُ بالدنيـا شقيًّا
أصدُّ الوجهَ والدنيــا أمامــي
وأنظـــر جَنَّةً جمعتْ ذِئابًـــا
فيصرُفُني الإباءُ عن الزحـــام
وهبتُكِ غيــــر هــيَّابٍ يَراعًا
أشدَّ على العدِّو من الحســام
*ويقول أيضاً:
اختلاف النهار والليل يُنـسـي
اذكرا لي الصِّبا وأيام أُنْسـي
وسلا مصر هل سلا القلب عنها
أو أسي جرحه الزمان المؤسي
كلما مــرت الليالــــــي عليــه
رقَّ والعهد في الليالي تقسي
حفظ الله مصرنا من كل سوءوجعل كيدعدوها في نحره وأرنا فيه عجائب قدرتك ياحي ياقيوم عليك بهم...حسبنا الله ونعم الوكيل..
تحــــــــــياتي لكم.







0 التعليقات:
إرسال تعليق