1 - اتصال القيادت العسكرية الزنتانية بالأخرق حفتر .
2 - اتفاق الطرفين على تأمين مطار طرابلس من قِبَل العصابة المسيطرة عليه .
3 - تأمين طريق المطار بشكل كامل من الصواعق والقعقاع وبقايا لواء 32 معزز .
4 - إعطاء الاحداثيات كاملة للمواقع العسكرية الخاصة بالدروع المتواجدة في طرابلس سواء كانت درع الوسطى أو الغربية .
5 - توضع خطط إعلامية تواكب هذه العملية بالاتفاق مع قنوات الفتنة الثلاث على غرار ماحدث في ما أسمونها " عملية الكرامة " في مايو الماضي .
6 - إقلاع الطائرات الحربية الخاصة بالباحثين عن الكرامة الحفترية من المنطقة الشرقية حيث القاعدة الوكواكية إلى مطار طرابلس كأحد المحميات الزنتانية .
7 - تبقى هذه الطائرات يوما كاملا في المطار .
8 - تبدأ العمليات الحفترية في إحدى الجمعات المتفق عليها من الطرفين صباحاً .
9 - الهدف الأول قصف الدروع بشتى صنوفها والقضاء على تعدادها وعديدها فينهي صوت فبراير العسكري في العاصمة .
10 - إسكات القنوات التي تمثل الثورة مثل قناة النبأ والرسمية وفزان فينتهي صوت فبراير الإعلامي .
11 - تخرج مظاهرات من القبائل الشريفة احتفاء بالقائد المفدى والمنقذ والآتي بكرامة فقدوها طيلة ثلاث سنوات .
12 - استئناف هذه العمليات في بوسليم وسوق الجمعة وتاجوراء وقصف رئاسة الأركان والقبض على الشخصيات الوطنية ذات التوجه الثوري ،هكذا تصبح العاصمة تحت قبضة حفترية .
13 - التوجه غربا وجنوبا حيث الزاوية وزوارة ومدن الامازيغ وغريان ومسلاتة، وشرقا حيث الخمس وزليتن والقضاء جويا على البؤر الفبرايرية فيصبح الغرب كاملا بحوزته .
14 - أما مصراتة ومأدراك ما مصراتة وهي بيت القصيد وبيت الداء وبيت النار ورأس الأفعى ومعضلة المعضلات ماعليه إلاّ تطويقها كما فعل سيده المردوم والملهم من الجهات الثلاثة بعد سيطرته على سرت فيكون الحصار بأنواعه والقصف العشوائي هما سيدا الموقف إلى أن يتم إركاعها وأخضاعها عندها تسلم بالأمر الواقع .
15 - يتم قراءة الفاتحة على روح ثورة 17 فبراير التي صعدت إلى ربها، وتُقبل التهاني في ورشفانة والزنتان انطلاقا من مبدأ مصائب قوم عند قوم فوائد .
ولكن الله سلّم .
تلك أمانيهم ... مكروا ومكر الله والله خير الماكرين
من هنا جاءت " عملية فجر ليبيا المباركة "
اللهم احمِ ثوارنا من كيد الكائدين .
وجهة نظر المواطن الليبي ... علي فيدان .






0 التعليقات:
إرسال تعليق